الحمدلله …
ان تنام مظلومًا … هو أن تجدد اللقيا بين يدي الله بالدعاء على من ظلمك و على من تبع الظالم و على الظلم كله ..
أن تعلمنا المواقف مدى حمق و سخافة الغير، مهما كانوا أعلى منا سنا و علمًا، هذه خبرة تُضاف الى أرصدة العمر، و تبقينا حذرين من تلون الحرباء و قرصات العقارب مستقبلاً
الحمدلله …
ان العمر مرة، لا يُعاد و لا يُستعاد، و أن الأمل هو الانتظار و الوقوف أمام الله، في يوم يقتص منه من القوي. للضعيف، و من الظالم للمظلوم و من كل ذي سلطان
الحمدلله …
أن سوء الظن بي بين البشر يكسبني أجرًا عند الله، و أن السوء الذي يقع جرّاء سوء الظن لابد أن يقابله الصبر مني -سامحني يا الله، أن جزعت يومًا، و تذمرت- فالصبر يا الله كالصِبْر طعمه مر
و لكن ثقتي بك و أملي بك لهو أطعم من السكر في فمي.
ان مُت قهرًا ..
أخبروهم أن جرحي لم يندمل، جرحي بقى بندباته و نزفه !!